مؤمنة بالله المدير العام
عدد الرسائل : 1137 الأوسمة : اوسمة تقدير : تاريخ التسجيل : 11/03/2008
بطاقة الشخصية رقم العضوية: قيمة حقل الكتابة sms للمنتدى: نشاط العضو: (30/30)
| موضوع: باب صلاة التطوع الإثنين مارس 17, 2008 1:05 am | |
| السلام عليكم و رحمة الله و بركاته باب صلاة التطوع
1176- عن ابن عمر قال : قام رجل فقال : يا رسول الله كيف صلاة الليل ؟ قال : رسول الله صلى الله عليه وسلم : " صلاة الليل مثنى مثنى ، فإذا خفت الصبح فأوتر بواحدة ". 1177- ولمسلم : قيل لابن عمر : ما مثنى ( مثنى ) ؟ قال : ان يُسَلِّمَ في كل ركعتين ". 1178- ولهما عن عائشة ( قالت : ) كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء ( وهي التي يدعو الناس العتمة )، إلى الفجر إحدى عشرة ركعة ، يسلم بين كل ركعتين، ويوتر بواحدة ، فإذا سكت المؤذن من صلاة الفجر، وتبين له الفجر، وجاءه المؤذن ، قام فركع ركعتين خفيفتين ، ثم اضطجع على شقة الأيمن ، حتى يأتيه المؤذن للإقامة ". 1179- ولهما عن عائشة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة، يوتر من ذلك بخمس لا يجلس في شيء إلا في آخرها. 1180- ولهما عن عائشة قالت : من كل الليل قد أوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أول الليل وأوسطه وآخره، فانتهى وتره إلى السحر". 1181- ولهما عن ابن عمر مرفوعاً : " اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وتراً". 1182- ولمسلم عن أبي سعيد مرفوعاً : " أوتروا قبل أن تصبحوا ". 1183- وله عن جابر مرفوعاً :" أيكم خاف أن لا يقوم من آخر الليل ، فليوتر، ثم ليرقد، ومن وثق بقيام من الليل ، فليوتر من آخره ، فإن قراءة آخر الليل محضورة ، وذلك أفضل ". 1184، 1185- ولمسلم عن أبن عمر وابن عباس أنهما سمعا رسول الله صلى اله عليه وسلم يقول : الوتر ركعة من آخر الليل " . 1186- ولمسلم عن سعد بن هشام قال لعائشة : " ... أنبئيني عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقالت : كنا نعد له سواكه وطهوره، فيبعثه الله ما شاء أن يبعثه من الليل ، فيتسوك، ويتوضأ ويصلي تسع ركعات لا يجلس ( فيها) إلا في الثامنة فيذكر الله ويحمده ويدعوه ، ثم ينهض ولا يسلم ثم يقوم فيصلي التاسعة ، ثم يقعد فيذكر الله ويحمده ويدعوه ، ثم يسلم تسليما يسمعنا ، ثم يصلي ركعتين بعد ما ( يسلم) وهو قاعد ، فتلك إحدى عشرة ركعة ، يا بني ، فلما أسن ( نبي الله صلى الله عليه وسلم) وأخذه اللحم ، أوتر بسبع ، وصنع في الركعتين مثل صنيعه الأول ، فتلك تسعن يا بني ، وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى صلاة ( أحب) أن يداوم عليها ، وكان إذا غلبه نوم أو وجع عن قيام الليل صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة، ولا أعلم نبي الله صلى الله عليه قرأ القرآن كله في ليلة ، ولا صلى ليلة إلى الصبح ، ولا صام شهراً كاملاً غير رمضان". 1187- وعن أبي أيوب – رواته ثقات – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الوتر حق ، فمن أحب أن يوتر بخمس ( ركعات) فليفعل ، ومن أحب أن يوتر بثلاث فليفعل ، ومن أحب أن يوتر بواحدة فليفعل. رواه الخمسة إلا الترمذي. 1188- وفي لفظ لأبي داود " الوتر حق على كل مسلم ". 1189- ورواه ابن المنذر – وقال فيه - : الوتر حق وليس بواجب. 1190- وقال علي : " الوتر ليس بحتم كهيئة الصلاة المكتوبة " حسنه الترمذي. 1191- وعن أبي بن كعب كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في الوتر يسبح باسم ربك الاعلى، وفي الركعة الثانية بقل يا أيها الكافرون، وفي الثالثة بقل هو الله أحد ، ولا يسلم إلا في آخرهن". رواه النسائي. 1192- ولهما في حديث عتبان " فصففنا خلفه ، فصلى بنا ركعتين ...". 1193- وعن عليُّ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول في آخر وتره : " اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك ، وأعوذ بك مناك ، لا أحصي ثناء عليك ، أنت كا أثنيت على نفسك ". رواه الخمسة – ورواته ثقات . 1194- ولهم عن ابن عمر مرفوعاً " صلاة الليل والنهار مثنى مثنى". احتج به أحمد . 1195- وعن طلق بن علي مرفوعاً : " لا وتران في ليلة ". رواه الخمسةإلا ابن ماجه. 1196- وعن ابن عمر أنه كان إذا سئل عن الوتر قال : (أما) أنا فلو أوترت قبل أن أنام ، ثم أردت أن أصلي بالليل شفعت بواحدة ما مضمى من وتري ، ثم صليت مثنى مثنى ، فإذا قضيت صلاتي، أوترت بواحدة. أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر أن يجعل آخر صلاة الليل الوتر. رواه أحمد . 1197- وعن أبي سعيد مرفوعاً : " من نام عن وتره أو نسيه فليصله إذا أصبح أو ذكره ". رواه أبو داود. 1198- ولمسلم عن عمر مرفوعاً " من نام عن حزبه أو عن شيء منه ، فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر، كتب له ، كأنما قرأه من الليل. 1199- وعن خارجة بن حُذافة ( قال : ) خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : إن الله عز وجل قد أمدكم بصلاة وهي خير لكم من حُمْر النعم وهي الوتر ، ( فجعلها لكم ) فيما بين العشاء إلى طلوع الفجر". رواه الخمسة إلا النسائي ، وفيه ضعف. 1200- ولمسلم عن أبي هريرة ( قال : ) سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الصلاة أفضل بعد المكتوبة ؟ قال : " الصلاة في جوف الليل " قيل أي الصيام أفضل بعد رمضان ؟ قال : " شهر الله ( الذي تدعونه ) المحرم . 1201- ولهما عن عبد الله بن عمرو مرفوعاً : " إن أحب الصيام ( إلى الله ) صيام داود ، وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود ( عليه السلام ) كن ينام نصف الليل ، ويقوم ثلثه، وينام سدسه، وكان يصوم يوماً ويفطر ". 1202- ولهما عن زيد بن ثابت مرفوعاً " أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة". 1203- ولمسلم عن أبي هريرة مرفوعاً " إذا قام أحدكم من الليل ، فليفتتح صلاته بركعتين خفيفتين ". 1204- وفيه أيضاً : " إن في الليل ساعة ، لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله تعالى خيراً من أمر الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه . 1205- ولمسلم عن جابر مرفوعاً " إن في الليل لساعة لا يوافقها رجل ( مسلم) يسأل الله خيراً من أمر الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه ، وذلك كل ليلة ". 1206- ولهما عن عائشة أنها لم تر رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي صلاة الليل قاعداً قط ، حتى أسن ، فكان يقرأ قاعداً حتى إذا أراد أن يركع قام فقرأ نحواً من ثلاثين ( آية) أو أربعين آية ثم ركع ( ثم يفعل في الركعة الثانية، مثل ذلك). 1207- ولمسلم عنها في حديث : " وكان إذا قرأ وهو قائم ، ركع وسجد وهو قائم ، وإذا قرأ قاعداً ، ركع وسجد وهو قاعد ". 1208- ولهما عنها ( قالت) لما بدن رسول الله صلى الله عليه وسلم وثقل ، كان أكثر صلاته جالساً". 1209- وعنها قالت : "رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي متربعاً ". صححه ابن حبان ، وقال الحاكم على شرطهما . 1210- وللترمذي وصححه عن عمرو بن عبسة ( أنه) سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " أقرب ما يكون الرب من العبد ، في جوف الليل الآخر، فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن " . 1211- ولهما عن عبد الله بن عمر قال : حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ( عشر ركعات) : ركعتين قبل الظهر ، ركعتين قبل الظهر، وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب ( في بيته) وركعتين بعد العشاء ( في بيته) وركعتين قبل صلاة الصبح كانت ساعة لا يدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فيها . 1212- حدثني حفصة " أنه كان إذا أذن المؤذن وطلع الفجر صلى ركعتين". 1213- ولمسلم عن عائشة نحوه ، إلا أنه قال : " قبل الظهر أربعاً ". 1214- وله عن أم حبيبة بنت أبي سفيان مرفوعاً " من صلي اثنتي عشرة ركعة في يوم وليلة ، يبني له بهن بيت في الجنة . 1215 – وفي رواية للترمذي – صححه – أربعاً قبل الظهر ، وركعتين بعدها ، وركعتين بعد المغرب ، وركعتين بعد العشاء ، وركعتين قبل صلاة الفجر " . 1216 – وعنها مرفوعاً : " من حافظ علي أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله علي النار " . صححه الترمذي . 1217- ولهما عن عائشة قالت : لم يكن النبي صلي الله عليه وسلم علي شئ من النوافل أشد تعاهداً منه علي ركعتي الفجر " . 1218 – ولمسلم عنها مرفوعاً : " ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها " . 1219 – وعن أبي هريرة مروعاً : " لا تدعوا ركعتي الفجر ، ولو طردتكم الخيل " . رواه أحمد وأبو داود . 1220 – ولمسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الفجر : " قل يا أيها الكافرون ، وقل هو الله أحد " . 1221 – وله عن ابن عباس أن رسول الله صلي الله عليه وسلم كان يقرأ في ركعتي الفجر : في الأولي منهما : ( قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا ) [ الآية التي في البقرة ] ، وفي الآخرة منهما : ( آمنا بالله وأشهد بأنا مسلمون ) . 1222 – ولهما في حديث أم سلمة " .... أتاني ناس من عبد القيس ، فشغلوني عن الركعتين اللتين بعد الظهر فهما هاتان " . 1223 – ولمسلم عن عائشة – وسئلت عن السجدتين [ التين كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يصليهما ] بعد العصر ؟ فقالت : " كان يصليهما قبل العصر ، ثم إنه شغل عنهما أو نسيهما فصلاهما بعد العصر ، ثم أثبتهما ، وكان إذ صلي صلاة أثبتها . 1224 – ولهما عنها قالت : " كان رسول الله صلي الله عليه وسلم إذ صلي ركعتي الفجر اضطجع علي شقه الأيمن " . 1225 – وفي رواية : " فإن كنت مستيقظة حدثني وإلا اضطجع " . 1226 – وللترمذي – وصححه عن أبي هريرة مرفوعاً : " إذا صلي أحدكم ركعتي الفجر فليضطجع علي يمينه " . 1227 – وعن أبي هريرة قال : أوصاني خليلي صلي الله عليه وسلم بثلاث : صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، ركعتي الضحي ، وأن أوتر قبل أن أنام " . أخرجاه . 1228- وفي لفظ لمسلم : ركعتي الضحي كل يوم . 1229 – وعن أبي ذر قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : " يصبح علي كل سلامي من أحدكم صجقة ، فكل تسبيحة صجقة ، وكل تحميدة صدقة ، وكل تهليلة صدقة ، وكل تكبيرة صدقة ، وأمر بالمعروف صدقة ، ونهي عن المنكر صدقة ، ويجزيء من ذلك ركعتان يركعهما من الضحي " . رواه مسلم . 1230 – وله عن زيد بن أرقم [ قال ] : خرج رسول الله صلي الله عليه وسلم علي أهل قباء ، وهم يصلون ( الضحي ) فقال : " صلاة الأوابين إذا رمضت الفصال " . 1231 – وعن عبد الله بن بريجة [ عن أبيه ] مرفوعاً : " في الإنسان ستون وثلاثمائة مفصل ، فعليه أن يتصدق علي كل مفصل فيها صدقة ... " وفي آخره : " فإن لم تقدر فركعتا الضحي تجزيء عنك " . رواه احمد وأبو داود . 1232 – ولهما عن ابي قتادة مرفوعاً : " إذا دخل احدكم المسجد فلا يجلس حتي يصلي ركعتين " . 1233 – ولهما عن أبي هريرة [ رضي الله عنه ] أن النبي صلي الله عليه وسلم قال لبلال عند صلاة الفجر : " يا بلال حدثني بأرجي عمل عملته في الإسلام ؟ فإني سمعت دف نعليك بين يدي في الجنة " قال : ما عملت عملاً أرجي عندي أني لم أتطهر طهوراً في ساعة ليل أو نهار ، إلا وصليت بذلك الطهور ما كتب لي أن أصلي . 1234 – وعن قتادة عن أنس في قوله ب جل وعز ] ( كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون ) قال : كانوا يصلون فيما بين المغرب والعشاء " وكذلك ( تتجافي جنوبهم ) رواه أبو داود . 1235 – وعن أبي هريرة قال : كان رسول الله صلي الله عليه وشلم يرغب في قيام رمضان من غير أن يأمرهم فيه بعزيمة فيقول " من قام رمضان إيماناً واحتساباً ، غفر له ما تقدم من ذنبه " . أخرجاه . 1236 – ولهما عن عائشة ان رسول الله صلي الله عليه وسلم صلي في المسجد [ ذات ليلة ] فصلي بصلاته ناس ، ثم صلي من القابلة فكثر الناس ، ثم اجتمعوا [ من ] الليلة الثالثة أو الرابعة ، فلم يخرج إليهم رسول الله صلي الله عليه وسلم ، فلما أصبح قال : " قد رأيت الذي صنعتم ، فلم يمنعني من الخروج إليكم ، إلا أني خشيت أن تفرض عليكم " [ قال ] وذلك في رمضان . 1237 – وفي رواية لأحمد : [ قالت :] " كان الناس يصلون في مسجد رسول الله صلي الله عليه وسلم في رمضان بالليل أوزاعاً ، يكون مع الرجل شئ من القرآن ، فيكون معه النفر الخمسة أو الستة ، أو أقل من ذلك أو أكثر ، ... " الحديث 1238 – وعن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : " خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليلة في رمضان إلي المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل [ لنفسه ، ويصلي الرجل ] فيصلي بصلاته الرهط ، ىفقال عمر : إني أري لو جمعت هؤلاء علي قارئ واحد لكان أمثل . ثم عزم ، فجمعهم علي لأبي بن كعب ، ثم خرجت معه ليلة اخري ، والناس بصلاة قارئهم ، قال عمر : نعمت البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون – [ يريد آخر الليل ] – وكان الناس يقومون أوله " . رواه البخاري . 1239 – وعن أبي ذر قال : صمنا مع رسول الله صلي الله عليه وسلم ، فلم يصل بنا حتي بقي سبع من الشهر ، فقام بنا حتي ذهب ثلث الليل ، ثم لم يقم بنا في السادسة ن وقام بنا في الخامسة حتي ذهب شطر الليل ، فقلنا [ له :] يا رسول الله ، لو نفلتنا بقية ليلتنا هذه ؟ فقال : " أنه من قام مع الإمام حتي ينصرف ، كتب له قيام ليلة " ثم لم يصل بنا حتي بقي ثلاث من الشهر ، وصلي بنا في الثالثة ، ودعا أهله ونساءه ، فقام بنا حتي تخوفنا الفلاح . قلت له : وما الفلاح ؟ قال : السحور . 1240 – وفي المؤطا : عن يزيد بن رومان قال : " كان الناس يقومون في زمان عمر بن الخطاب ، في رمضان ، بثلاث وعشرين ركعة . 1241 – وروي مالك عن السائب بن يزيد أن عمر بن الخطاب أمر أبي بن كعب ، وتميما الداري أن يقوما للناس بإحدي عشرة ركعة [ قال ] وقد كان القارئ يقرأ بالمئين ، حتي كنا نعتمد العصي من طول القيام ، وما كنا ننصرف إلا في فروع الفجر " . 1242 – وروي ايضاً عن داود بن الحصين عن العرج قال : ما أدركت الناس إلا وهم يلعنون الكفرة [ في رمضان ] قال : " وكان القارئ يقرأ سورة البقرة في ثمان ركعات ، فإذا قام بها في اثني عشرة ركعة ، رأي الناس انه قد خفف " . 1243 – وروي الأثرم عن ابي الدرداء أنه أبصر قوماً يصلون بين التروايح فقال : [ ما هذه الصلاة ؟ ] أتصلي وأمامك بين يديك ؟ ليس منا من رغب عنا " . كتاب الصلاة الشيخ محمد بن عبدالوهاب 1115 هـ - 1206 هـ
| |
|
الأمومة عضو فعال
عدد الرسائل : 39 تاريخ التسجيل : 31/03/2008
| موضوع: رد: باب صلاة التطوع السبت أبريل 12, 2008 11:28 pm | |
| | |
|